وكان من دعائه ( عليه السلام ) في الاستخارة:
اللهم إن أستخيرك بعلمك فصل على محمد وآله واقض لي بالخيرة وألهمنا معرفة الأختيار، واجعل ذلك ذريعة إلى الرضا بما قضيت لنا والتسليم لما حكمت.
فأزح عنا ريب الارتياب، وأيدنا بيقين المخلصين ولا تسمنا عجز المعرفة عما تخيرت، فنغمط قدرك، ونكره موضع رضاك، ونجنح إلى التي هي ابعد من حسن العاقبة وأقرب إلى ضد العافية.
حبب إلينا ما نكره من قضائك وسهل علينا ما نستصعب من حكمك، وألهمنا الانقياد لما أوردت علينا من مشيتك حتى لا نحب تأخير ما عجلت، ولا تعجيل ما أخرت، ولا نكره ما أحببت، ولا نتخير ما كرهت، واختم لنا بالتي هي أحمد عاقبة وأقرب مصيرا إنك تفيد الكريمة وتعطي الجسيمة، وتفعل ما تريد وأنت على كل شيء قدير.
اللهم إن أستخيرك بعلمك فصل على محمد وآله واقض لي بالخيرة وألهمنا معرفة الأختيار، واجعل ذلك ذريعة إلى الرضا بما قضيت لنا والتسليم لما حكمت.
فأزح عنا ريب الارتياب، وأيدنا بيقين المخلصين ولا تسمنا عجز المعرفة عما تخيرت، فنغمط قدرك، ونكره موضع رضاك، ونجنح إلى التي هي ابعد من حسن العاقبة وأقرب إلى ضد العافية.
حبب إلينا ما نكره من قضائك وسهل علينا ما نستصعب من حكمك، وألهمنا الانقياد لما أوردت علينا من مشيتك حتى لا نحب تأخير ما عجلت، ولا تعجيل ما أخرت، ولا نكره ما أحببت، ولا نتخير ما كرهت، واختم لنا بالتي هي أحمد عاقبة وأقرب مصيرا إنك تفيد الكريمة وتعطي الجسيمة، وتفعل ما تريد وأنت على كل شيء قدير.
اخطاء املائيه (استخريك زماعجلت وليس ما عجبت )
ردحذفشكرا لملاحظاتك القيمة تم التعديل
حذفوفقكم الله
ردحذف